غرّد النائب سليم الصايغ عبر حسابه على "تويتر": أليست بيروت عاصمة الإعلام العربي؟ أليس هذا ما أراد تسويقه الحاكم الظالم الذي ينادي بالعفة فيما هو يرتكب كل المعاصي؟ إنّ انتهاك حرية التعبير هو انتهاك لكرامة كل لبناني حر! على فكرة إنّ الحرية أنثى وفي بلدي اسمها اليوم ديما صادق، إنما الشكوى لم تعد تكفي! إليكم بعد حرية التعبير بالحرية المطلقة للانتهاء من هذا الوضع الشاذ! إليكم بعد الصمود والصبر بالمبادرة والخروج على الظلم والظالمين! كونوا يقظين إنّ السارق على الأبواب! "
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا