كلاس يجدد تأكيده على ما نشره من سنتين ويسأل: الى متى يبقى اللبنانيون ضحايا الإحتكار؟
كتب وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور جورج كلاس عبر منصة "أكس":
{{ بياني الوطني ..!}}
منذ سنتين نشرت هذا البيان
اليوم أؤكده،،،!
معنى أن أكون وزيرا
معنى ان ابقى مواطنا…!
حمى التسعير بالدولار وفلتان الأسعار، هو إغتيال للإستقرار النقدي..!
الناس تتكوى وتتلوى…!
أن اكون وزيرا، معناه:
١- أن أكون (مستشارا معاكسا)، يسلط النور على الأسود بمثل ما يضيئه على الأبيض؛
٢-أن أكون (مدعيا عاما إفتراضيا)، يطالب ويتهم بإسم الناس، من دون أن يطلق أحكاما؛
٣-أن أتحمل غضب الناس وأتفهم خيبتهم، فلا أحنق من سبابهم ولا أزعل من شتائمهم ولا أصم ضميري عن معاناتهم المعيوشة، ولا أخاف نرفزاتهم المشروعة، بل أحملها الى مجلس الوزراء، لنحاول حلها ونثبت أننا (#معا_للإنقاذ قولا وفعلا وإرادة حرة، وكأن كل لبناني وزير وأكثر؛
٤-ان أطالب وأعمل وأبادر وأعلن بإسم اللبنانيين، أن الوقت لا يرحم، وأن مقولة (الزمن حلال المشاكل) ليست في قاموسنا ولا هي من سلوكاتنا أبدا؛
٥- الناس تئن وجعا وفقرا وأزمات، ينامون على مصيبة، وإذا ما إستفاقوا فعلى مصيبتين؛
٦-الدولرة تهدد منسوب الآمال التي رافقت تشكيل الحكومة ونيل الثقة. ليس قانونيا أن يتم تسعير أي سلعة بالدولار. ان هرطقة تسعير المازوت وفاتورة المولدات بالدولار هي مخالفة للقانون، بل جريمة كبرى بررت لكل محتكر أن يفرض سلطته الدولارية على الناس وكأنه سلطان متسلط.
سؤال البلد: الى متى يبقى اللبنانيون ضحايا الإحتكار والتسعير بالدولار ..!؟
رأس الحكمة مخافة الله.
المحتكرون لا يخافون لا اللهجتين ولا الحكومة..!".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|