بوست و تغريدة

أسئلةٌ من نائب في "التيار" إلى "الجمهور الذي لا يتبع فريقاً سياسياً"

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

كتب عضو تكتّل "لبنان القوي" النائب غسان عطالله، على حسابه عبر منصّة "إكس": "بفهم انو كل فريق بالبلد عندو جمهورو وبفهم انو كل جمهور بدافع عن فريقه، بس اكيد في جمهور ما عندو فريق وبراقب الكل".

وأضاف، "ومع هالناس حابب اتناقش بكم فكرة:

- يلي بقي سنين يدافع عن الوجود السوري ويستفيد من حضورو بيتساوى مع يلي ناضل بالداخل والخارج لخروجو؟؛
- يلي بقي سنين يصرف ويتدين بدون حسيب ولا رقيب متل يلي حذر ونبه الناس من انهيار الليرة وعمل لاول مرة موازنة وحسابات جدية بالدولة؟؛

- يلي اشتغل تيبني معامل كهرباء للدولة متل يلي حمي المولدات كل هالسنين؟؛
- يلي اشتغل تيعمل قانون انتخابات بحافظ على التمثيل متل يلي كان قبلان بقانون المحادل؟؛
- يلي وقف مع رياض سلامة ضد القاضي يلي بدو يظهر الحقيقة متل يلي ساعد القضاء ووقف حدو ليحكم بالعدل؟؛
- يلي كان مع دخول النازحين ودعم داعش والنصرة واعتبرن تغيير متل يلي من اول يوم حذر من هيدا الخطر واعطى القرار السياسي لمواجهة التكفيريين؟؛
- يلي بيلعب بالدستور والقوانين حسب المصالح الشخصية متل يلي بيرفض يفوت ببازارات التمديد والتدخلات بالقضاء وتعيينات غب الطلب؟؛
- يلي بعد كل يلي صار من انهيار فتحلك طاقة امل من خلال وضع لبنان بين الدول النفطية متل يلي ما كان يسمح ينفتح الموضوع ولما انفتح بشّر اللبنانيين بعدم وجود اي نفط وغاز؟؛
- يلي بقول لا للتدخل الخارجي وبيقبل ينحط عليه عقوبات ظالمة كرمال مصلحة لبنان تيتفادى فتنة بين اللبنانيين بكون متل يلي بيخضع لإملاءات السفارات وبفوّت البلد بإنهيار كامل متل يلي شفناه بـ17 تشرين؟؛
- يلي بيستحي من ماضيه واعمالو السابقة متل يلي فخور بكل شي عملو؟".

وختم عطالله، "لهيدا الجمهور، بس قدام هالكم مشهد وبعد في كتير، وين بتلاقي حالك؟ مع المبادئ وبناء الدولة القوية او مع المصلحة الشخصية والمزارع المناطقية؟".

 

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا