عن مرافق جنبلاط والمسار!
تقول الوزيرة السابقة مي شدياق إنها تستطيع أن تخمّن الإتجاه الذي يسلكه الرئيس السابق للإشتراكي وليد جنبلاط من خلال الشخصية الحزبية التي ترافقه في زياراته، فإن كانت غازي العريضي يكون هناك "تكويعة ما"، وإن كان مروان حمادة يكون في منحى معين، وإن كان وائل أبو فاعور، يكون في الوسط.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|