بوست و تغريدة

جنبلاط يستذكر والده: الذكريات تجيء ولا تؤذي...و تيمور دعا إلى تسوية تعيد الاعتبار للمؤسسات وتنهي الشغور الرئاسي

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

نشر رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط على حسابه عبر منصة "اكس" فيديو لأغنية الفنان مارسيل خليفة بعنوان "الذكريات".

يأتي هذه المنشور بالتزامن مع حلول ذكرى استشهاد كمال جنبلاط، وتقول كلمات الأغنية:

"الذكريات تجيء ولا تؤذي
ويأتي راضياً في الذكريات


متألقاً في زيّه حربيّ لم يتعب ولم يذهب
ويلعب ضد كل لاعبين على المكان ما غادر الميدان

لا في السلم مفتقد
ولا في الحرب مفتقد
ولا في المهرجان
مفتقد

ما غادر الميدان يخضر اخضراراً
أحمراً فوق الخنادق
أخضراً فوق الصنوبر
أزرقاً فوق الزمان

لتنام لتنام وتنام
نمشي حاملين إليك صفصاف الكرى
لتنام ملئ الصور
حراً مطمئنا كالحقول على بساط الفجر

نمشي باتجهاك بقوة الآلام نمشي باتجهاتك
تطرد خوفنا منا وتطرد ضعفنا

غضبي يرابط في ممر ضيق
بين الخيانة والامانة فاحذروا منّي

أنا المترنح الصامد أنا المتراجع العائد
أنا المتهدم الصاعد وأنا النهار المطفئ الشاهد
من أول الصحراء حتى البحر

ملحمتي التي انتظرت طويلاً قادمة
ودمي اعتراض ثابت لا يلدغ ومقاومة".

شدد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط أن "ذكرى استشهاد كمال جنبلاط ستبقى رمزاً لإرث نضالي متجدد، يجسد القضايا الوطنية والعربية، التي آمن بها واستشهد لأجلها، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، التي تمسّ جوهر الالتزام السياسي والأخلاقي للشعوب وتشكّل اختباراَ لعمق الضمير الإنساني والعالمي والنموذج الحي للنضال، في سبيل الحق والكرامة الانسانية التي تمتحن بأفظع الارتكابات".
 

 

 وفي الذكرى السابعة والأربعين على استشهاده، جدد جنبلاط "التمسك بتراث المعلم ونتاج فكره الوطني والفلسفي والأدبي والإصلاحي، إلى جانب البرنامج المرحلي الذي طرحه، ليكون جسر العبور لبناء وطن تسوده قيم العدالة والمساواة والديمقراطية، نقيض لبنان اليوم الذي يصارع البقاء والتماس الخلاص الذي يتوق اليه اللبنانيون، وسط هذا الأفق المقفل والمفتقد الى جمال التسوية، لاستعادة الثقة والاعتبار للمؤسسات وإنهاء الشغور الرئاسي، الذي يبقى على رأس الأزمات المستعصية، للوصول الى حلمه بلبنان السيادة والقرار الوطني المستقل وما دأب لتحقيقه".

 

 

 وفي الذكرى السابعة والأربعين على استشهاده، جدد جنبلاط "التمسك بتراث المعلم ونتاج فكره الوطني والفلسفي والأدبي والإصلاحي، إلى جانب البرنامج المرحلي الذي طرحه، ليكون جسر العبور لبناء وطن تسوده قيم العدالة والمساواة والديمقراطية، نقيض لبنان اليوم الذي يصارع البقاء والتماس الخلاص الذي يتوق اليه اللبنانيون، وسط هذا الأفق المقفل والمفتقد الى جمال التسوية، لاستعادة الثقة والاعتبار للمؤسسات وإنهاء الشغور الرئاسي، الذي يبقى على رأس الأزمات المستعصية، للوصول الى حلمه بلبنان السيادة والقرار الوطني المستقل وما دأب لتحقيقه".

وعند وصول المسيرة إلى الضريح، قرأ رجال الدين والنائب جنبلاط والحضور الفاتحة على روح كمال جنبلاط وجرى وضع الأكاليل والزهور عليه وكذلك الفاتحة والزهور على ضريحي رفيقيه الشهيدين حافظ الغصيني وفوزي شديد.

 وسبقت المسيرة وتبعتها زيارات وفود عدة من روحية واجتماعية واهلية قصدت الضريح، ولا سيما عشية الذكرى فازدانت منطقة الشوف والجبل بالمشاعل النارية والشموع ورفعت صور كمال جنبلاط في الشوارع وعلى الشرفات.
 

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا