عربي ودولي

الصين تستعد لحرب مع الولايات المتحدة

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.كتبت لوبوف ستيبوشوفا، في "برافدا رو":

أُطلق العنان لهستيريا تستهدف الصين في الولايات المتحدة. يسمون سلطة رئيس مجلس الدولة شي جين بينغ بالديكتاتورية ويقولون إنها تشكل تهديدًا مباشرا للهيمنة الغربية؛ وأعنوا أن بكين "شريك للمعتدي" على أوكرانيا. كما اتُهم شي بالتحضير للهجوم على تايوان، فضلاً عن الصادرات "المفرطة" من السلع الصينية الرخيصة. وقيل للصين بعبارة واضحة: أغلقوا هذه "الصناعات الفائضة".
كما أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية أمنية مع أستراليا والمملكة المتحدة ضد الصين ونشرت نظامًا هجوميًا صاروخيًا متوسط ​​المدى في الفلبين يصل إلى الساحل الصيني.

بناء على هذه العوامل السلبية وغيرها، تستعد الصين لحرب مع الولايات المتحدة. تعمل الصين بنشاط على التخلص من سندات الحكومة الأميركية لمنع مصادرة أصولها، كما فعلت الولايات المتحدة مؤخراً بالأصول الروسية. وفي الوقت نفسه، يقوم بنك الشعب الصيني بشراء الذهب. الذهب، هو الأصل الوحيد الذي ترتفع قيمته ولا يخضع لأهواء الولايات المتحدة، وإذا حدثت حرب فإن الصين ستحول الذهب إلى سلاح.


أضاف البنك الوطني الصيني أكثر من 300 طن من الذهب إلى احتياطاته، منذ أكتوبر 2022. وكما يكتب المحللون، فإن البنك الوطني يشتري أيضًا كميات من الذهب سرًا، وقد تجاوز إجمالي احتياطاته 5300 طن، وهو ما يزيد بأكثر من 2.5 مرة عن البيانات الرسمية.

ولكن الأميركيين يراهنون على أن الصينيين "ليس لديهم الآن أي جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني شارك فعليا في حرب"، وبالتالي فإن الجيش الأميركي سوف تكون له اليد العليا. لكن روسيا لديها مثل هؤلاء الجنود ذوي الخبرة القتالية، فضلاً عن خبرة العمل كمستشارين لجيش التحرير الشعبي.

وهناك أمر آخر هو أن تخلص الصين من سندات الخزينة الأميركية يخلق حالة "عاصفة مثالية" في الولايات المتحدة.

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا