كتب الكاتب والمحلل السياسي محمد يعقوب في منشور على حسابه عبر "اكس": "بين الحراك الدبلوماسي بشأن الحرب على غزة وجبهة الشمال صفقة تتحضّر في مطابخ الدوحة بإشراف فرنسي أمريكي وترقُّب إقليمي، لعل الحل يأتي بإيجابية لإيقاف النار مع ضمانات دخلت فيها إلمانيا وقطر والسعودية على خط الوساطة بين حماس والكيان".
وأضاف, "نحن امام متغيرات كبيرة.. إما التهدئة او الانفجار".
وتابع يعقوب, "اما في ما خص الملف اللبناني العالق بين مجلس النواب وبعض الكتل الحزبية فلا جديد يُذكر".
واستكمل, "الانتظار يبقى سيد الفراغ الرئاسي مع مساعٍ خجولة على خط عين التينة للبحث عن صيغة جديدة لكسر الجمود القاتل تحت عنوان "التشاور المُعدّل المُكرر" على طاولة مُستديرة تجمع الكل حول انتخاب الرئيس".
وقال: "من هنا يصح القول ان اقتراب موعد زيارة هوكشتاين إلى بيروت ترافقها زيارة سريعة للموفد الفرنسي لودريان مرهونة بمسار صفقة بايدن الأخيرة بشأن الحرب على غزة من جهة وما يترتب على جبهة الجنوب من جهة أخرى".
وختم يعقوب, "نحن امام ساعات حاسمة ستحمل معها ملامح المرحلة المقبلة في المنطقة والإقليم".
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا