السماسرة "رجعوا بقوّة"!
يُنقل أن الدوائر الرسمية التي كانت تعجّ بالسماسرة خارج المكاتب، أصبحوا داخلها وتوزعوا بين موظفين وسواهم، ومعظمهم يحظى بخلفية سياسية رغم النفي، والتأكيد أنّ الأمور مضبوطة، وهذا ما يلمسه أصحاب المعاملات، اذ باتت معاملاتهم بحاجة إلى دفع رسوم مضاعفة عما كان يُدفع للسماسرة السابقين.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|