بلدية القليعة: وطنيتنا لا تحتاج إلى شهادة من أحد
صدر عن بلدية ومخاتير القليعة ما يلي:
رفضاً لكلّ التسريبات الإعلامية المغرضة عن حادثة البارحة والتي جرى فيها توجيه أصابع الاتهام إلى بلدة القليعة في أمور هي بعيدة عنها كلّ البُعد، يهمُّ بلدية ومخاتير القليعة أن يؤكدوا أن وطنية بلدة القليعة لا تحتاج إلى شهادة من أحد، فتاريخها يشهد وحاضرها يؤكد على تمسكها بالعيش المشترك وبأفضل العلاقات مع جيرانها.
والقليعة بلدة الشهامة، لا تطعن في الظهر بل تتضامن أخوياً واجتماعياً وانسانياً مع كل البلدات المجاورة.
ولمن لم يتعظوا، وما زالت مواقع التواصل الاجتماعي خاصّتهم تزيد الاتهامات الباطلة، نحيلهم إلى الجهة الأمنية الرسمية التي ألقت القبض على السّارقين المُتهمين زيفاً أنهم مقاومون، قبل أن نُحيل المغرضين على القضاء المُختص.
القليعة متمسكة بجذورها وبعلاقاتها الأخوية مع جيرانها وبلبنان وطن الرّسالة."
شاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|