مغتربون يشكون
منذ بداية الأزمة حاول المغتربون الوقوف إلى جانب أهاليهم بطرق وأساليب مختلفة عبر تقديم بعض المساعدات أو تنفيذ مجموعة من المشاريع الانمائية.
اليوم وبعد مضي أكثر من ثلاث سنوات على بداية الأزمة، يبدو أن الحمل أصبح كبيرا على بعض المغتربين أو الجمعيات الاغترابية.
وفي هذا السياق يشكو المغتربون الذين أخذوا على عاتقهم تأمين الكهرباء لبلداتهم وقراهم من طول الأزمة ومن ارتفاع سعر المازوت وانقطاعه في الكثير من الأحيان.ويحاول المغتربون البحث عن مصادر جديدة لتمويل مشاريع الكهرباء التي باتت متعبة ومرهقة بالنسبة لهم، لكونهم لا يرغبون بتوقيفها نظرا لحاجة الأهالي اليها.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|