ماذا جاء في مقدمات الأخبار المسائية؟
مقدمة تلفزيون "أل بي سي"
إنه أسبوع الوداع بامتياز : مطلعَ الأسبوع ودَّعنا الموفد الأميركي آموس هوكستين الذي كان في لبنان في زيارة اخيرة. وآخرَ الأسبوع ودَّعنا مفوض السياسة الخارجية والأمن في الإتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ، الذي اختار أن يختم تفويضه ومهمته هنا في لبنان، بسبب ما يحصل في الشرق الأوسط، وبشكل خاص هنا في بيروت .
الجامع المشترك بين الوداعين أن بوريل لم يحقق شيئًا، وأن هوكستين ودَّع وغادر من دون أن يحقق ما كان يتمناه، وهو " ترسيم " اتفاق وقف النار بين حزب الله وإسرائيل".. فالتعقيدات أكبر من أن تُحل بلقاء في السفارة الأميركية في عوكر بين هوكستين ومستشار الرئيس بري علي حمدان ، لأن قرار القبول والرفض أكبرُ من أن يحسمه هكذا اجتماع ، لأن الملحقات التي تطالب بها إسرائيل أكثر تعقيداً .
مصادر دقيقة متابعة لملف التفاوض كشفت للـLBCI أن اسرائيل ابلغت إلى هوكستين بعد وصوله الى واشنطن، اعتراضها على وجود فرنسا في اللجنة المراقبة لتطبيق اتفاق وقف التار مع لبنان، بحجة دعمها قرار المدعي العام الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية ، ولبنان متمسك بالحضور الفرنسي، وليست هناك اي عقبات اخرى امام اعلان الاتفاق . في هذا السياق،كيف سترد إسرائيل على الجنائية... ؟ الدولة العبرية قد تستفيد من هذا التطور: مايكل أورين، السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، رأى أن الخطوة التي اتخذتها المحكمة الجنائية، من المرجح أن تزيد من عزم إسرائيل وتمنحَ مجلس الحرب الضوء الأخضر لضرب غزة ولبنان بقوة أكبر.وقال لرويترز "هناك تيار قوي من المشاعر الإسرائيلية المتجذرة، مفاده: إذا كنا نتعرض للتنديد بسبب ما نفعله ، فمن الأفضل أن نتحرك بكل قوتنا".
وما قفز إلى دائرة الاهتمام، قضية الحاخام الإسرائيلي (تسفي كوغان)، وهو احد أبرز الشخصيات اليهودية في الإمارات، الذي تعرض لعملية اختطاف غامضة الخميس الفائت في الإمارات، وعثر عليه مقتولا صباح اليوم الاحد، بعد أيام من الغموض والتحقيقات الكثيفة . وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن المشتبه بهم من جنسية أوزبكية، فروا لاحقا إلى تركيا، مع وجود أدلة على تورط إيران في توجيه العملية.
************
مقدمة تلفزيون "الجديد"
سيطرت في شمع هدمت مآذن في طيرحرفا وصلت الى البياضة أطلت على بحر صور دبدبت في الخيام حامت فوق بنت جبيل.. ومع ذلك فقد وصلها اليوم مئتان وخمسون صاروخا ومسيرة كدفعة على نهار واحد من سهول واودية غير منظورة ظهرت صواريخ المقاومة نحو اسرائيل فبلغت مدى غير مسبوق ووصلت الى أشدود التي تبعد عن غزة ثلاثين كيلومترا وعن الحدود اللبنانية حوالي مئة وستين كيلومترا في علم المساحات والمدن المحروقة فإن المقاومين اخترقوا الطوق الناري وخرجوا من باطن الارض الى فضاءات اسرائيل التي اعتمدت اليوم صفارات الإنذار جدولا دائما وأحصت اذاعة الجيش الاسرائيلي استخدام صفارات الانذار خمسمئة مرة منذ ساعات الصباح وهذا المساء وصلت دفعة من الصواريخ الى محيط الخضيرة ونتانيا مرفقة برسالة للمقاومة أن تل بيب مقابل بيروت وانشغال المقاومين جوا واكبته عمليات برية ادت بحسب الرصد الى انسحاب قوات الاحتلال من البياضة في الناقورة، والى تدمير خمس دبابات في كل من البياضة ودير ميماس ولم تعلن اي من بيروت او تل ابيب ان مسار التفاوض لوقف اطلاق النار قد اصابته النيران المباشرة حيث يرأس بنيامين نتنياهو الليلة اجتماعا على بنود الاتفاق غير ان نتنياهو "المفاوض" اصبح اسير سجنين اثنين الاول من الجنائية الدولية والثاني داخلي مع تقدم مهلة مثوله امام القضاء الاسرائيلي في قضايا فساد ورشوة اضيف اليها ما يعرف ب"جواسيس مكتب بيبي"، وستناقش وزارة العدل الاسرائيلية الليلة طلب نتنياهو تاجيل الادلاء بشهادته لمدة اسبوعين بسبب مذكرة الاعتقال الدولية مجرم الحرب حبيس السجنين لن يتوانى عن ارتكاب جرائم ضد الانسانية خلال هذه المهلة لاضافتها الى السجل الدموي غير ان كل حصاده من بيروت الى الجنوب لم يستهدف سوى المدنيين والجيش اللبناني إذ تعرض مركز الجيش افي منطقة (العامرية) بين صور والناقورة للقصف المعادي بالقذائف المدفعية ما ادى الى استشهاد عسكري واصابة ثمانية عشر آخرين بينهم اصابات بليغة وذلك بحسب بيان الجيش الرسمي وقد اعتبر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن استهداف العدو الإسرائيلي بشكل مباشر مركزا للجيش في الجنوب يمثل رسالة دموية مباشرة برفض كل المساعي والاتصالات الجارية للتوصل إلى وقف النار وتنفيذ القرار الدولي الرقم 1701 ورأى أن رسائل العدو الإسرائيلي الرافض لأي حل مستمرة، وكما انقلب على النداء الأميركي-الفرنسي لوقف إطلاق النار في أيلول الفائت، ها هو مجددا يكتب بالدم اللبناني رفضا وقحا للحل الذي يجري التداول بشأنه وفي بريد المدنيين ضحايا لا يزال بعضها تحت الانقاض .. ومنها من ظلت عالقة بين الركام منذ انفجار البسطة الذي بلغ عدد شهدائه تسعة وعشرين . وفرق الانقاذ امضت في بلدة شمسطار البقاعية اكثر من خمس عشرة ساعة لانتشال الضحايا، لكن احلام الاطفال .. لم يتم انتشالها فنامت الى الابد مع الامهات والعاب الغد.
**************
مقدمة تلفزيون "المنار"
النارُ تُحرقُ الصهاينةَ – من قلبِ تل ابيب الى حيفا وعكا ونهاريا ونتانيا وغيرها، حتى دباباتِهم الغارقةِ في وحولِ البياضة ودير ميماس جنوبَ لبنان..
انه يومٌ من القِصاص، الذي رفعَ ألسنةَ اللهبِ والنارِ في تل ابيب وعمومِ محيطِها، واكدَ معادلةَ الامينِ العامّ لحزبِ الله الشيخ نعيم قاسم، بانَ العاصمةَ بالعاصمة – اي تل ابيب مقابلَ بيروت، وانَ حديثَ نتنياهو عن التفاوضِ تحتَ النارِ لن يُنجيَهُ من النار، ولْيَتحمَّلْ اِنِ استطاع ..
اطلقَ مجاهدو المقاومةِ صواريخَهم والمسيّراتِ وما استطاعت كلُّ منظوماتِ العدو الدفاعيةِ ان تَعترضَ مسيرَها، وصَلت الى اهدافِها، دَمّرت مبانيَ واَحرقت اخرى، واحالت طرقاتٍ في تل ابيب وحيفا ونهاريا الى ساحةِ حربٍ حقيقية، كما اعترفَ العدوُ بوقوعِ اصابات..
والاصاباتُ في ميدانِ جنوبِ لبنانَ لم تكن باشفَى حالاً على الاحتلال، حيثُ نفذَ المقاومون مجزرةً بدباباتِه ،واستعادت البياضةُ صدى أذانِ بلالِ عدشيت في وادي الحجير، فصلّت عروسُ صور صلاةَ الشكرِ للهِ ولرجالِه الذين وَجّهوا صواريخَهم الى القواتِ الصهيونيةِ المتقدمة بدباباتِها، مدمرينَ خمساً منها باطقمِها، ومجبرينَ الاخرياتِ على الانسحاب.
المشهدُ انسحبَ الى دير ميماس، حيثُ دمرَ المقاومونَ ميركافا اضافيةً للاحتلالِ رافعينَ مجموعَ تلكَ المدمرةِ اليومَ الى ستّ، جاعلينَ ضباطَ الجيشِ الصهيوني يَضربونَ الاخماسَ بالاسداس، مُقرِّينَ بصعوبةِ الحالِ في الميدانِ الذي يُحرقُ ما ادَّعَوا مراكمتَه من اوراق..
ومن بينِ ركامِ المباني المهدمةِ بغاراتِ الحقدِ الصهيونيةِ التي تحاولُ التعويضَ عن نكباتِ الميدانِ باستهدافِ المدنيين، رفعَ اللبنانيون نداءاتِهم والقبضاتِ نصرةً للمقاومينَ الذي يدافعون عن الارضِ والعِرض، ويصنعونَ ايامَ الله. ولم تُرهِبْهُمُ الغاراتُ الحاقدةُ على الضاحيةِ الجنوبية ولا تلكَ الداميةُ على البقاع، بل رفعوا الانقاضَ عما يقاربُ الثلاثينَ شهيداً في البسطة الفوقا ببيروت، رافعينَ مستوى التحدي معَ هذا العدوِ الذي لن ينالَ من عزيمةِ اهلِ المقاومة، واِن اَكثرَ من الاجرام.. فالعينُ الى الميدان، وهناكَ سيُكرَمُ الوطنُ واهلُه، وسيُهانُ اهلُ العدوان.
مقدمة تلفزيون "أو تي في"
رئاسة الجمهورية ليست تفصيلا في لبنان. ولا هي مسألة ثانوية قابلة للتأجيل، حتى ولو كانت البلاد عرضة لعدوان.
فهل تتخيلون دولة في العالم تتعرض لهجوم، ويرتأي بعض سياسييها الا لزوم لملء الموقع الاول فيها، بذرائع واهية لا تنطلي الا على السذج، فيما الحقيقة ساطعة كنور الشمس؟
بموجب الدستور اللبناني، رئيس الجمهورية هو رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن. يسهر على احترام الدستور والمحافظة على استقلال لبنان ووحدته وسلامة اراضيه وفقا لاحكام الدستور. اما بموجب الميثاق، فهو التعبير السياسي عن التمسك بالوحدة الوطنية والعيش المشترك، تماما كالمناصفة الفعلية في مجلسي النواب والوزراء ووظائف الفئة الاولى، فضلا عن الزامية مراعاة مقتضيات الوفاق الوطني في مختلف الادارات وفي كل شاردة وواردة من حياتنا الوطنية، طالما لم نرتق بعد الى دولة مدنية مكتملة العناصر، بدءا بالقانون الموحد للأحوال الشخصية.
وفي هذا السياق، سأل البطريرك الماروني اليوم: من يفاوض لوقف إطلاق النار، وباسم من، ولصالح من؟ وهي أولى صلاحيّات رئيس الجمهوريّة المغيّب قصدًا. وأكّد أنّه ما لم ينتخب المجلس النيابيّ رئيسًا للجمهوريّة، لن يتمتّع مجلس النواب والحكومة بصلاحيّاتهما، ويبقى كلّ عملهما منقوصًا وغير ميثاقيّ.
وفي هذا السياق ايضا، لفت رئيس التيار الوطني الحر إلى ان الثنائي الشيعي يرفع اليوم شعار “لا انتخاب لرئيس جمهورية في لبنان من دون وقف إطلاق النار”. وسأل باسيل: عادة عند وضع شرط لوقف النار يكون للضغط على العدو، ولكن على من تضعون هذا الشرط؟ على لبنان واللبنانيين. وتابع باسيل: اذا لم تنته الحرب هل نبقى بلا رئيس للجمهورية؟
اما ما عدا الملف الرئاسي، فالبلاد على حالها من الموت والدمار والمواجهة، فيما يبدو ان مفاوضات وقف النار وضعت على الرف، وسط الحديث عن شروط جديدة وضعها بنيامين نتنياهو فور عودة آموس هوكستين من اسرائيل الى واشنطن
************
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"
لا شيء يتحرك إلا الميدان بانتظار أجوبة إسرائيلية على المقترح الأميركي الذي تأبّطه آموس هوكستين بين بيروت وتل أبيب.
هذه النقطة شكلت محور المواقف التي أطلقها مفوض السياسة الخارجية والأمن في الإتحاد الأوروبي من عين التينة بعد المحادثات التي أجراها معه رئيس مجلس النواب نبيه بري.
جوزيب بوريل قالها بصراحة ووضوح: لا نرى إلاّ سبيلاً واحداً للحل هو وقف إطلاق نار فوري وكامل وتطبيق القرار 1701 من جميع الأطراف المعنية مشيداً بجهود أميركا وفرنسا في هذا الشأن. وبحسب المسؤول الأوروبي الرفيع فإنه يجب ممارسة ضغوط قائلاً: إن الأمر ينتظر موافقة نهائية للحكومة الإسرائيلية. ويضيف ان لبنان يحتاج إلى وقف للنار وانتخاب لرئيس الجمهورية.
وبينما كان بوريل في بيروت حطت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت في تل أبيب في محاولة لإقناع المسؤولين الإسرائيلين بأهمية التوصل إلى وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار 1701 بشكل شامل.
وبينما تستعجل المواقف الدولية وقف إطلاق النار وَطَرْقَ أبواب الحلول الدبلوماسية لا يرى العدو الإسرائيلي إلاّ الخيارات العدوانية وجديدها ضرب الضاحية الجنوبية ولاسيما منطقتي الحدث وبرج البراجنة. وهو واصل غاراته اليوم على الجنوب والبقاع مرتكباً المزيد من المجازر وطالت اعتداءاته مرةً أخرى الجيش اللبناني الذي سيكون له دور محوري في المرحلة المقبلة. الإعتداءات طالت قذائفها المدفعية مركزاً للجيش في العامرية على طريق القليلة - صور ما أسفر عن استشهاد عسكري وإصابة ثمانية عشر آخرين بجروح.
وقد رأى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في هذا الإعتداء رسالة دموية مباشرة برفض كل المساعي والإتصالات الجارية للتوصل إلى وقف إطلاق النار وتعزيز حضور الجيش في الجنوب وتنفيذ القرار 1701.
وإزاء تمادي العدو الإسرائيلي كانت للمقاومة اليوم اليد الطولى إذ نفذت منذ الصباح هجمات صاروخية وجوية قوية امتد مسرحها من الحافة الحدودية إلى مسافة مئة وخمسين كيلومتراً. إلاّ أن اللافت فيها كان استهدافَ تل ابيب بعمليةٍ مركّبة رداً على استهداف بيروت. أما قوة هجمات اليوم فدلّل عليها عدد الصواريخ النوعية التي أُطلقت وبلغ أكثر من مئتين وخمسين صاروخاً إلى جانب المسيّرات الإنقضاضية.
واستناداً إلى هذا الرقم قالت وسائل الإعلام العبرية إن المقاومة أثبتت أنها تحافظ على قدراتها الصاروخية وهي قدرات فعلت فعلها منذ الصباح إذ أدت إلى سقوط قتلى وجرحى وأضرار جسيمة واندلاع حرائق عدة وأنزلت مئات آلاف المستوطنين إلى الملاجىء وفرضت وقف الملاحة الجوية في مطار بن غوريون.
وإلى هذه الخسائر أكدت وسائل الإعلام العبرية مقتل جندي إسرائيلي وإصابة اثني عشر آخرين على الجبهة الجنوبية.
هذا الإعتراف يأتي فيما المواجهات البرية على أشدها بين المقاومين وقوات الإحتلال على محاور عدة ولاسيما: شمع - البياضة الجبين الخيام دير ميماس - كفركلا.
**************
مقدمة تلفزيون "أم تي في"
ينتهي الأسبوع الحالي بغير ما بدأ. فقبل أيام، بدا وكأن تسويةً ما، يمكن أن تحُصل، وبدا وكأن "آموس هوكستين" يمكن أن يحققَ حلَ اللحظةِ الأخيرة. لكن الأملَ تبدد، والوضعُ اليوم مختلفٌ تماماً. فأصوات التصعيد ترتفع من كل صوب، وخصوصاً من البلدين المعنيَين مباشرةً بما يحصل في لبنان: أي إسرائيل وإيران.
ففي تل أبيب أعلن زعيم حزب معسكر الدولة "بيني غانتس" أن الحكومةَ اللبنانية تُطلق يدَ حزب الله، لذلك حان الوقت للعمل ضد أصولِها. أما في طهران فقد نقلت وكالة "تسنيم" عن مستشارٍ كبير للزعيم الإيراني قولَه إن إيران تجهّز للرد على إسرائيل، فيما أعلن مستشارُ المرشدِ الإيراني علي لاريجاني أن حزبَ الله أصبح يُنتج الصواريخ بشكلٍ مستقل.
فما سبب هذا التصريح الإيراني الغريب في مضمونه وتوقيته؟ هل لتقول طهران لواشنطن إن إيران ليست مسؤولةً عن كل ما يحصل في لبنان؟ أم لتقول إيران لإسرائيل إن ضبطَها الحدودَ اللبنانية براً وبحراً وجواً لن يخلّصَها من صواريخ حزب الله؟
في الحالين، التصريح الإيراني سيرتد سلباً على حزب الله، الذي يتوقع المزيدَ من التصعيد الإسرائيلي، وهو تصعيدٌ متواصل منذ أكثر من ثمانٍ وأربعين ساعة.
فالقواتُ الإسرائيلية سيطرت على معظم بلدة الخيام، كما أنها أصبحت على مجرى نهر الليطاني من خلال دير ميماس. وقد رد حزبُ الله بإطلاق أكثرَ من مئتي صاروخ في اتجاه إسرائيل، وصلت إلى تخوم تل أبيب. فماذا بعد هذا التصعيد الخطر، المتصاعِد، المتبادَل؟ وهل تنفّذ إسرائيل تهديدَها بأن بيروت ستهتز رداً على استهداف تل أبيب؟ وخصوصاً أن الإعلام الحربي في "حزب الله" رد قبل قليل بصورةٍ بعنوان "بيروت" تقابلها "تل أبيب"!!
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|