توقّفت أوساط متابعة عند التحرّك القطري للاستثمار في قطاع الفنادق اللبنانية، مع اقتراب حسم مجموعات قطرية لصفقة شراء فندق فينيسيا، إضافة الى السعي لشراء مصارف متعثّرة، تزامنًا مع استحواذها على الحصة الروسية من التنقيب عن الغاز، مع "حبة مسك" من شركتي توتال وايني (5% من حصة كل شركة).
واعتبرت أن الاستثمار القطري بهذا الشكل هو مؤشر بأن لبنان مقبل على فترة استقرار وازدهار، ستلي مرحلة الفراغ، والجانب القطري لا يستثمر فقط للمنفعة التجارية، بل حضورها بهذا الشكل يعزّز تأثيرها الداخلي أيضًا، ولفتت المصادر الى أن التحرّك القطري ليس قرارًا تصادميًا مع المملكة العربية السعودية، ولكن من غير المعلوم نسبة القبول السعودي له.
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا