أحمد الشرع يرفض الكشف عن هوية المتورطين في عمليات القتل في الساحل السوري: لن يذهب هذا الدم سدى
رفض الرئيس الانتقالي السوري أحمد الشرع الكشف عن هوية المتورطين في عمليات القتل في الساحل السوري، قائلاً إنها "أصبحت فرصة للانتقام" من مظالم قديمة.
وفي مقابلة مع "رويترز"، شدّد الشرع على أن "الأحداث في سوريا ستؤثر على المسيرة وسنعيد ترميم الأوضاع بقدر ما نستطيع".
وأضاف: "لن يذهب هذا الدم سدى دون محاسبة أو عقاب حتى لو كان أقرب الناس إلينا".
وتابع: "موالون للأسد ودولة أجنبية يقفون وراء الهجمات على قوات الأمن التي فجرت العنف".
وأشار إلى أن سوريا لا تستطيع أن نقوم بضبط الأمن في البلد والعقوبات الأميركية قائمة.
وفي شأن منفصل، أكد الرئيس الانتقالي السوري أنه "لا يوجد اتصال مباشر حتى الآن مع إدارة ترامب لكن سوريا بابها مفتوح للتواصل".
ورفض الشرع أيضاً الإفصاح عما إذا كان طلب من موسكو تسليم الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
كذلك رفض "ادعاءات إسرائيل بأن سلطته تشكّل تهديداً، ووصف ما تقوله بأنه "كلام فارغ".
واعتبر الشرع أن "المحادثات جارية مع موسكو بشأن شروط جديدة للقواعد العسكرية".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|