الصحافة

أسرار الصحف المحلية لليوم الاثنين ١٦-٦-٢٠٢٥

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

النهار
عُلم أنّ أعداداً من الخليجيين غادروا منازلهم في بعض قرى وبلدات الجبل، برّاً إلى سوريا وعبر الأردن بعد توقّف شركات طيران من التوجه الى بيروت، فيما شهدت قرى وبلدات كثيرة إقبالاً كبيراً على طلب البيوت من قبل بعض العائلات في الضاحية الجنوبية، خوفاً من أي تطورات مرتقبة.
على رغم ضعف الإمكانات، فإنّ بلديات كثيرة تُنفّذ مشاريع صغيرة لإثبات رغبتها في العمل الانمائي وإظهار حركتها.
للمرة الأولى ربما، تعمد بلديات كثيرة إلى تأليف لجان إعلامية بهدف الاضاءة على مشاريعها ونشاطاتها بعدما ثبت لها أنّ الدعاية كانت عاملاً أساسيّاً في الفوز.
يعمد وزير إلى استبعاد المدير العام لوزارته عن الاجتماعات التي يعقدها في الوزارة، من دون أي مبررات واضحة.
حذّر النائب غسان سكاف من "كارثة صحية محتملة جراء التسرب النووي نتيجة قصف المنشآت النووية، خصوصا تأثير ذلك على الدول المجاورة لإيران".

قال مسؤول محلي على علاقة بالسفارات الغربية إنّ الخطر على الرعايا الأجانب والسفارات في لبنان بسيط جداً ربطاً بتطوّرات المنطقة، وإنّ التحذيرات التي صدرت للرعايا الأميركيين تحديداً هو إجراء روتيني عند كل توتّر لإقليمي لكنّه لا يُعبّر عن خوف حقيقي إذ كان صدر بلهجة مختلفة تماماً.

الجمهورية
تبلّغ لبنان من دولة عربية استعداداً جدّياً لتقديم المساعدات الضرورية والعاجلة، وخصوصاً في قطاع الطاقة وسائر المجالات الخدماتية. 
شكّلت مناسبة جمعت عدداً من المسؤولين لتبادل "عتاب ودّي" بين مسؤول حالي ومسؤول سابق.
أرسل زعيم سياسي رسالة إلى مسؤول حزبي تضمّنت انتقاداً شديداً، قال فيها: "مشكلتكم أنّكم لا تتعلّمون من التجارب، وتُثبِتون دائماً أنّكم خبراء في الإنفتاح على مَن يطعنونكم في الظهر… فمبروك عليكم".

اللواء
تلقَّى لبنان تحذيرات أميركية وأوروبية من مغبة السماح بإستخدام الأراضي اللبنانية في الحرب الإسرائيلية ضد إيران تفادياً لتعريض الإستقرار والبنية التحتية لخسائر جديدة!
يبحث عدد من المحامين ونشطاء في المجتمع المدني في تقديم شكاوى وإخبارات قضائية ضد وزراء وموظفين كبار سابقين بتهمة الفساد، ومتابعة جدّية العدالة في إجراء التحقيقات وإتخاذ الإجراءات اللازمة! 
لم تُبتّ بعد مسألة نواب حاكم المركزي التي تُراوح بين التمديد للطقم الحالي، أو تعيين نواب جدد يتمتعون بالكفاءات والخبرات الضرورية، بإنتظار التوافق بين المراجع المعنية! 
 
البناء
قال خبراء عسكريون إن السعي الإسرائيلي يتركز على تدمير منظومات الدفاع الجوي ومنصات الصواريخ ومخازنها في إيران، لكنها تواجه حقيقة أن إيران تصنّع حاجتها من الصواريخ البالستية والفرط صوتية وصواريخ الدفاع الجوي وراداراتها، ولذلك تقوم باستبدال دفاعاتها الجوية التي تضرّرت وتعود إلى العمل كما يظهر من الاعتراضات التي تتم في أكثر من منطقة، بينما تعمل إيران على تدمير بطاريات القبة الحديديّة في كيان الاحتلال وقد دمّرت بطاريات صواريخ ثاد الأميركيّ التي تحمي وزارة الحرب الإسرائيلية ومثلها عدد من البطاريات غير القابلة للتعويض لأنها مستوردة مثل الباتريوت ومصانع رافاييل استُهدفت بقوة وربما خرجت من الخدمة، وهي تزوّد جيش الاحتلال بصواريخ القبة الحديدية المصنّعة محلياً بينما ثمّة محدودية في قدرة أميركا على التزويد، ولذلك يبدو عدد الصواريخ التي تخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية إلى ارتفاع من موجة إلى موجة بينما الملاجئ والغرف المحصّنة بدأت تصبح عبئاً مع وجود عالقين بالعشرات تحت ركام الأبنية في الغرف المحصّنة.
يصف مصدر دبلوماسيّ شروط انخراط أميركا بالحرب ضد إيران بشروط المشروعيّة الداخليّة ذاتها وشبه الإجماع الداخلي لأن قرار الحرب سوف يسبّب ثمناً كبيراً ويعتبر أن الحالة الأولى هي تعرّض القواعد والمصالح الأميركية للاستهداف، والحالة الثانية هي تعرّض "إسرائيل" لهزيمة مؤكدة وشيكة ويقول إن إيران تبدو متنبّهة لذلك، فهي تتجنّب الزج بالقواعد الأميركية ضمن بنك الأهداف، رغم توصيف الحرب الإسرائيلية بحرب أميركية إسرائيلية ورغم تحذيراتها السابقة من أنّها سوف تستهدف القواعد الأميركية إذا تعرّضت لعدوان إسرائيلي، وإيران تربط استهداف القواعد الأميركية بمبادرة أميركا للانخراط في الحرب وتضيف في حال حدوث ذلك ورقتي قوة وردع تدفعان أميركا لإعادة حساباتها قبل التورّط وهما احتمال إعلان إيران امتلاك سلاح نوويّ، وقيام إيران بإغلاق مضيق هرمز والممرات المائيّة ما يتسبّب بأزمة طاقة كبرى في العالم.

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا