تباكٍ على القضاء... بعد إسقاطه!
لا جديد يُذكر في السياسة، فرغم الحراك على أكثر من مقرّ سياسي ونشاطات الكتل واللقاءات، إلا ان الجلسة المرتقبة لانتخاب رئيس للجمهورية الأسبوع المقبل، والأولى هذا العام، لن تحمل أي جديد وستلقى مصير سابقاتها في العام المنصرم. وحدها السجالات على حالها، على خط الكهرباء المفقودة كما على خط القضاء، وآخر بدعه التهليل للقضاء الخارجي الذي يأتي الى البلد بصيغة الفرض ومن دون أي طلب رسمي لبناني كما تنص قوانين الدول. والمضحك المبكي أن الفريق نفسه الذي عطّل التشكيلات القضائية وفرمل اقرار قانون استقلالية القضاء وتوقفت في عهده تحقيقات المرفأ، يحاضر اليوم بالحرص على القضاء ومتباكياً على القضاء اللبناني الذي سقط.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|