مخاوف من دمار ما تبقى من الإقتصاد اللبناني
يترقّب اللبنانيون بكل حذر نتائج وانعكاسات التوتر الأمني على الحدود الجنوبية على الواقع الإقتصادي، وبالدرجة الأولى الكلفة التي قد تترتّب على الساحة الداخلية من الزاوية الإقتصادية والمالية، فيما لو تكرّرت عمليات القصف الصاروخي على أرضه. وبينما تُجمع المقاربات الإقتصادية على أن العوامل السياسية والأمنية، هي مسبّب أساسي لتطوّر وحركة الإقتصاد، يركِّز رئيس الإتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين، وعميد كلية إدارة الأعمال في جامعة القديس يوسف الدكتور فؤاد زمكحل، أنه من غير المنطقي أن يخسر لبنان الفرصة الأولى الإيجابية منذ ثلاث سنوات، والمتمثلة بالحركة السياحية والوافدين اللبنانيين من الخارج لمناسبة الأعياد التي تكرِّس هذا العام في تزامنها العيش المشترك في لبنان منذ عقود. |
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|