الحلّ بيد وزيرين...!
لم يتمّ الإعلان حتى الساعة عن الكلفة الإجمالية التي سيرتّبها قرار الحكومة الأخير بزيادة الرواتب والأجور لموظفي القطاع العام، وإن كانت هذه الزيادة التي بلغت نحو 75 مليون دولاراً في الشهر، لم تنجح في إقناع موظفي الإدارة العامة بالعودة عن إضرابهم. ومن شأن خطوة الزيادة الأخيرة أن تكرِّر تجارب سابقة من حيث انعدام التأثير المباشر على العمل في الإدارت وزيادة إيرادات الخزينة. كما أن الدولار الذي يستقر حالياً عند حدود 98 ألف ليرة، سيعود مجدداً إلى الإرتفاع، ولكن من دون أية سقوف أو ضوابط باستثناء التدخل وضخّ الدولار من مصرف لبنان المركزي، وهي مهمة غير سهلة في المرحلة المقبلة. |
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|