"بعد مقاربة ملف النزوح بعشوائية لسنوات... لبنان إستفاق على الخطر!"
يغيب لبنان عن طاولة القرار الدولي في وقتٍ ترتسم فيه خرائط وتسويات في المنطقة، ويغيب عن القرار الإقليمي والعربي وانعكاسات التقارب السعودي- الإيراني والعودة السورية إلى الجامعة العربية، على ملفٍ مصيري يتصدر الإهتمامات اللبنانية السياسية والشعبية، وهو عودة النازحين السوريين إلى وطنهم. وفي ضوء معلومات متداولة في الأسابيع الماضية عن اعتراضات أميركية على التطبيع مع دمشق، واعتبار واشنطن سوريا دولةً خارجة عن القانون، فإن القرار العربي، ما زال يتمتع بجانب كبير من الإستقلالية بحسب مصادر سياسية مطلعة، إذ أنها رأت أن طرح عودة النازحين السوريين من كل دول جوار سوريا، لن يكون ممكناً إلاّ بعد مفاوضات مع دمشق وبالتالي استئناف العلاقات الديبلوماسية وفق مسار ديبلوماسي جديد. |
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|