120 ضابط استخبارات في مبنى سري: هكذا بدأت عملية الخداع الإسرائيلية ضد إيران
شعبوية قاتلة تمهّد لتوترات بأبعاد سياسية!
لم يعد لبنان يتحمل أعباء النزوح السوري الإقتصادية والإجتماعية، حتى أنَّ هذه الأعباء تحوّلت خطراً كيانياً وجودياً من خلال ارتفاع أعداد النازحين، بما يشكّل من بوابة الخلل الدموغرافي، محاذير على الهوية اللبنائية. ومن هذه الزاوية، يقارب المدير التنفيذي ل"ملتقى التأثير المدني" زياد الصائغ، واقع أزمة النزوح، حيث يؤكد أنه " من الملحّ ، وبدل الإنخراط في العوارض، الذهاب إلى معالجة المسبّبات بعيداً عن البروباغندا الخبيثة، والتسريبات المشبوهة، ولنبدأ بتطبيق القوانين المرعية الإجراء على النازحين ، ونضبط الحدود، وننحاز لديبلوماسية فاعلة تحفّز على عودة هؤلاء إلى أرضهم بالتعاون مع جامعة الدول العربية والأمم المتحدة ". |
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|