حقيقة انقسام كتلة اللقاء الديمقراطي داخل المجلس!
لا يزال الجدل حول جلسة اليوم سارت عكس توقعات من عول حصول المرشح جهاد أزعور على 65 صوتا قائما، ودار الحديث عن نسبة الأصوات التي حصل سليمان فرنجية "فجأة"، فيما البعض رجح خروج بعض الكتل النيابية عن الاتفاق المعلن خاصة "كتلة التقدمي الاشتراكي".
النائب بلال عبدالله أكد أن، "أعضاء الكتلة كاملة صوتت لصالح أزعور"، وعن المرحلة المقبلة بعد هذه الجلسة شدد عبدالله على أن، "الجلسة أولا يجب أن تكون حافزا لكل الكتل النيابية للتفكير بالحوار الجدي ومقاربة وجهات النظر"، وتابع عن احتمال دعوة جلسة مقبلة أم فتح قنوات الحوار بالقول: "أقله يحب عقد جلسة نيابية عادية قاعدتها الأهم هي انتخاب رئيس للجمهورية".
أما عن اعتبار كتلة "الاشتراكي" أنها إحدى "بيض القبان" التي يمكن أن تحدد الرئيس المقبل أو تقلب الموازين لفت عبدالله إلى أنه، "ما من كتلة داخل المجلس تسمى بيضة قبان فالأخيرة تمثل فقط أولوية مصالح الناس والإسراع لإيجاد حل سياسي وخطة واضحة".
مالك دغمان - الكلمة أونلاين
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|