محليات

حرب الأعصاب والحرب النفسية تكاد أن تبلغ ذروتها

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

جاء في مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "LBCI" المسائية

حرب الأعصاب، والحرب النفسية تكاد أن تبلغ ذروتها: تخرق الطائراتُ الحربية الأسرائيلية جدار الصوت لثلاث مرات متلاحقة فوق بيروت في اتجاه الشمال، حتى انهالت الأخبار، المزيفة طبعًا، عن أن إسرائيل تُغير.

وتتضاعف حرب الأعصاب مع ضرب مواعيدَ عن الساعة الصفر للضربة العسكرية.

أخطر ما قاله الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، قوله: "بطبيعة المعركة، وتصوّرِ جبهة المقاومة، ليس مطلوبا من ايران وسوريا ان تدخلا القتال". أهمية هذا الكلام أنه يأتي في وقت ٍ يقوم الجميع بالعد العكسي للضربة الأولى، فما الذي قصده السيد نصرالله عن أنه ليس مطلوبًا من إيران وسوريا أن تدخلا القتال؟ لكن السيد نصرالله يقول في مكان آخر: "حزب الله سيرد وايران سترد واليمن سيرد".

تأتي هذه المواقف في وقت شن حزب الله هجوما جويا بسَرب ٍ من المسيّرات الانقضاضية استهدفت مقر قيادة لواء غولاني ومقر وحدة إيجوز 621 في ثكنة شراغا شمال عكا. هذا التصعيد ليس هو الرد على اغتيال فؤاد شكر كما قال مصدر في حزب الله لرويترز، لأنَّ الرد لم يأتِ بعد.

جديد التطورات العسكرية في المنطقة، ما شهدته قاعدة عين الأسد في العراق: صاروخان استهدفا القاعدة الجوية في منطقة الرُطبة وبالتحديد في بلدة البغدادي، على الحدود السورية العراقية لجهة العراق، أبرزُ ما في هذا التطور إصاباتٌ في صفوف العسكريين الأميركيين بينها إصابات خطرة، كما البارز أيضًا استخدام صواريخ َ أكثرَ تطورا عما كان يُستعمَل سابقًا، وهذا ما يفسر إصابة َ الهدف بدقة.

شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا