هندسة حركة "حماس" بين المسار السياسي والتوجه العسكري
الحديث عن مستقبل الحرب في غزة لم يتوقف منذ اغتيال يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" ومهندس عملية "طوفان الأقصى"، في ظل سياسة "تقليم الأظافر" و"قطع الرؤوس" التي تتبعها قوات جيش الاحتلال باستهداف قادة المقاومة الإسلامية في غزة ولبنان وسوريا وتدمير البنية التنظيمية والحركية لكل من حركة "حماس" و"حزب الله"، سعياً إلى إخراجهما من المعادلة السياسية والعسكرية وتفكيك حاضنتهما الفكرية، تمهيداً لتغييرات سياسية على المستوى الإقليمي.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|