أطفال جينيفر لوبيز يريدون الابتعاد عنها
انتهت قصة حب جينيفر لوبيز وبن أفليك بالزواج بعد حب كبير نشأ بين النجمين العالميين منذ 20 عاماً، وأقاما زفافاً وصف بأنه من بين أكثر الحفلات إثارة للجدل خلال العام، ولكن وبعد كل ذلك لا يبدو أن حياة الثنائي ستكون مثالية كما يظن البعض٬ خاصةً عندما يتعلق الأمر بأطفالهما.
ولدى جينيفر طفلان هما “إيمي وماكسيميليان”، بينما لدى أفليك كل من “فيوليت وسيرافينا وصموئيل”.
ومع وجود أبوين مشهورين جداً، ومعروفين على مستوى العالم أجمع فإن الأمر لن يكون سهلاً أبداً بالنسبة للأطفال، لأنهم بجميع الأحوال سيتعرضون للرقابة طوال الوقت وستطاردهم عدسات المصورين وأعين الصحفيين أينما حلو وارتحلوا.
وبحسب ما نقلت مصادر عالمية فإن هذا الأمر هو أحد الأسباب الرئيسية لعدم رغبة كل من “إيمي وماكسيميليان” في قضاء الوقت مع والدتهما وزوجها والعيش معهما كعائلة، لأنهما قد يفقدان حريتهما وخصوصيتهما بسببهما.
إلا أن لوبيز طالما صرحت بأنها تحاول دائماً جعل أطفالها يحاولون التعايش في المنزل الذي يشاركونه معاً في لوس أنجلوس.
وأقرت المطربة العالمية بنفسها في تصريح سابق لها بأن إيمي وماكسيميليان يفضلان الابتعاد عنها أحياناً.
وقالت لوبيز إن طفليها أرادا مؤخراً الذهاب إلى السوق، لكنهما لم يرغبا بوجودها أو وجود أفليك معهما ورفضا مرافقتهما، بسبب الضجة الحتمية التي سيحدثانها في حال تواجد أحدهما أو كلاهما برفقتهما.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|