الطابور الخامس يضرب مجدداً
وصف مراقبون "مخضرمون"، الحوادث الأخيرة التي سُجّلت على هامش عمليات السرقة "المصطنعة" في بلدات مسيحية في مناطق ذات رمزية معينة متصلة بالحرب الأهلية، بأنها إشارات من صناعة "طابور خامس"، يسعى إلى استحضار أدوات "قديمة" لتزكية الصراع الطائفي.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|