القاضي فريد عجيب مهدد بالقتل ومكمن مسلح يعترض طريق شقيقيه في عاليه ومكمن اخر في المنزل خططت له اسرة لينا زيدان
تعرض قاضي تحقيق بيروت فريد عجيب لتهديد بالقتل من قبل زوجة شقيقه لينا جميل زيدان كما تعرض شقيقه فوزي عجيب لمكمن مسلح في منزله من قبل اشقاء زوجتة اياد وفراس ووائل زيدان ووالدها جميل كما تعرض كل من شقيقيه فوزي ومالك عجيب لمكمن(كمين) مسلح في منطقة عاليه مؤلف من ثمانية شبان قطعوا الطريق عليهم مقابل سوبرماركت عبيد على خلفية مشكلة عائلية بين شقيق القاضي عجيب فوزي عجيب وزوجته لينا جميل زيدان ..
وفي التفاصيل تم تداول مقطع صوتي على مواقع التواصل الاجتماعي للرئيس عجيب بهدف التضليل الاعلامي وتشويه صورة عجيب الناصعة في العمل القضائي على مساحة الوطن والنيل من كرامته ومن افراد عائلته ويظهر صوت القاضي عجيب وبعد تعرضه للتهديد يحذر فيه زوجة شقيقه الكبير (فوزي) لينا زيدان واشقاءها من ال زيدان بسبب منع الاخيرة زوجها ( شقيق القاضي عجيب) من الدخول الى منزله بعد عودته من دبي للتو بعد غياب دام لاربع سنوات متواصلة
حفاظا على افراد اسرته ولمنع وقوع الطلاق ..فوزي عجيب الذي يحول شهريا لزوجته لينا الف دولار (وعينة من التحويلات مرفقة في الصورة ادناه) تثبت استغلال الزوجة للزوج وهي التي تحضر لطلاقها منه منذ سنوات
وبدل ان يكون المعنِف كما تسري القاعدة في مجتمعنا كان معنفا وممنوعا عليه التواصل مع اولاده وتم الاستيلاء على حسابه المشترك من قبل زوجته في بنك بيروت والبلاد العربية من دون علمه قبل ثورة ١٧ تشرين كما تمت مصادرة السيارة (tida) التي سجلها باسم زوجته لينا جميل زيدان ومنعته من ركوبها .
تجدر الاشارة الى ان لينا تزوجت من فوزي في عمر مبكر عند الخامسة عشرة من عمرها وكان يكبرها ب١٧ سنة بهدف انقاذ عائلتها من الوضع المادي المتردي
وقام فوزي عجيب بمساعدة عائلة عمه جميل زيدان ماديا على مدى عشرين عاما .
وان لينا تترصد تحركات القاضي عجيب وذهابه وايابه الى منزل والدته في المشرفة كل نهاية اسبوع وترسل ابناءها الى جدتهم وتطلب منهم تسجيل كل الاحاديث العائلية التي تدور بين القاضي واشقائه ووالدتهم و كل التسجيلات تم تسريبها الى مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد تم ضبط الاولاد المأمورين من والدتهم لينا جميل زيدان من تنفيذ مهمة التسجيل على مدار ساعات النهار في مخطط محكم للنيل من سمعة القاضي عجيب مما يظهر التآمر بين الام والابناء في منزل الجدة الامر الذي دفع القاضي عجيب الى اخراجهم من المنزل لان هواتفهم تلتقط كل الاحاديث وتنتهك حرمة البيوت.
وعلى خلفية كل هذه الممارسات والتهديدات المتكررة وعلى خلفية منع فوزي من الدخول الى بيته
تنامى الاشكال العائلي الذي كان هدفه الايقاع بالقاضي عجيب مع ان الاشكال بين الزوج والزوجة التي هددت زوجها ومنعته من العودة الى لبنان
وقالت لينا : "هالمرة اذا جيت على لبنان ما تشد ظهرك بخيك القاضي ورانا بيت زيدان و اخوتي وبي وانت والقاضي كل واحد بيلقى رصاصة"
وعندما حاول الدخول الى منزله تفاجأ بالاشقاء المسلحين الذين قالوا له: "انت شو جاي تعمل انت قدنا دمك منهدره
كلكن ما بتلقوا رصاصة "
وبعد المكمن المسلح والتهديد بالقتل وقطع الطريق و الذي ضم اشقاء لينا من ال زيدان وابناء خالتها والذي رفع فيه السلاح شقيق لينا العسكري
ادعى فوزي عجيب على كل من قطع عليه الطريق ورفع عليه السلاح وهدده بالقتل وتم الاتصال بالقوى الامنية التي اجرت تحقيقا ادى الى توقيف شقيق لينا العسكري في المحكمة العسكرية وسجنه وتم سجن ابن خالة لينا ايضا .
وتدخلت مرجعيات ووجهاء في المنطقة من اجل ان يتنازل شقيق القاضي عجيب عن حقه وبعد التنازل تم الافراج عنهم
ليخرجوا من السجن وتقوم بعدها الجهات المشغلة للينا بنشر كل التسجيلات الصوتية للقاضي عجيب بهدف التضليل الاعلامي ولعب دور الضحية فيما كل الوقائع تثبت الاعتداءات المتكررة على الزوج والتهديدات لمنعه من العودة الى لبنان والتجسس اليومي على مكالمات افراد اسرة ال عجيب وتحديدا على اخر مكالمة مع القاضي عجيب للنيل والانتقام منه لعدم توظيف والد لينا جميل وعدم نقل شقيقها العسكري فراس الى مركز قريب من منزله اضافة الى مآرب ومصالح وكيديات رخيصة باتت واضحة للعلن.
والاكثر من ذلك ذهبت احدى وسائل الاعلام المرموقة الى نشر المقطع الصوتي الخاص بخلاف عائلي صرف والى زج اسم زوجة القاضي المحامية مايا خداج بالقضية زاعمين انها ترافع في قضايا يجيرها لها زوجها مما دفع المحامية خداج الى نفي هذا التلفيق والى الاستغراب من الاسفاف في التعاطي للنيل من كرامة المحامي النظيف والناجح مؤكدة انها ستتدعي على كل من يظهره التحقيق متورطا في هذه القضية .
وتشير المعلومات والمراحل التي مر فيها هذا الخلاف العائلي الخاص ودفعه الى الظهور في الاعلام الى الوصول لشخص القاضي النزيه فريد عجيب وتشويه صورته امام الرأي العام والامعان في ضرب مسيرته المهنية النظيفة وهو القاضي الذي استمر يقوم بعمله اليومي لتسيير ملفات الموقوفين رغم اعتكاف القضاء اذ بات من الواضح ان هناك جهات كبرى تشغل فريقا متخصصا للوصول الى الايذاء المعنوي لشخص القاضي فريد عجيب لاسيما وان لينا زيدان هي امرأة ذات مستوى علمي ابتدائي ولا تستطيع القيام بكل هذه الحملة بنفسها .
فهل يعقل النيل من كرامات الناس وفبركة الملفات للنيل ممن دافع عن المظلومين؟
فهل فريد عجيب فجر مرفأ بيروت؟
هل فريد عجيب سرق اموال المودعين؟
هل فريد عجيب جوع الشعب اللبناني؟
باختصار القاضي فريد عجيب كان يدافع عن كرامته وكرامة شقيقه في خلاف عائلي صرف ويدافع عن نفسه بعد تلقيه التهديد.
وما يتعلق بال زيدان وباواصر المحبة والاحترام اكبر بكثير من تسجيل صوتي يطال الاشقاء فقط من ال زيدان ولا يتوجه الى العائلة الكريمة وتاريخها المشرف.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|