إشعال الشارع والفوضى لإسقاط التسوية الآتية
تحت ضوضاء الخلافات القضائية - القضائية، ثمة بصيص نور يأتي من وراء الحراك السياسي الدائر حالياً بهدوء. لقاءات بالجملة تحصل في الضوء وبعيداً عنه. لقاءات تجري أبعد من البحث عن اسم لرئاسة الجمهورية، فيما المصادر تجمع على أن اللقاءات الأخيرة سواء تلك التي استقبلها الزعيم وليد جنبلاط أو النائب جبران باسيل، أو تلك التي اجراها وسيجريها حزب الله، وحزب "الكتائب" والحراك الجاري على مستوى القوات اللبنانية، يُنبأ باختمار أو قرب اختمار ظروف انتخاب رئيس. |
شاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|