تحت الضغوط والمصالح... السيد: دولتنا ترتجل وتفرّط بحقوق لبنان البحرية
أداء ماكرون في لبنان "مُزعج"... واشنطن "غير راضية"!
ليست المرة الأولى التي تحذر فيها أو تطالب فيها الولايات المتحدة الأميركية، المسؤولين في لبنان، بالتحرك على وجه السرعة لانتخاب رئيسٍ للجمهورية ولإنقاذ الإقتصاد، ولكنها انخرطت هذه المرة في تحديد مواصفات الرئيس العتيد وهي "القادر على توحيد البلاد وتنفيذ إصلاحات إقتصادية وتوقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي". ووفق الكاتب والناشط السياسي في واشنطن وسام يافي، فإن الإدارة الأميركية، وعلى الرغم من انشغالها بملفاتها الداخلية من جهة، وبحرب أوكرانيا من جهة أخرى، فهي لم تنزع الملف اللبناني عن أجندتها الشرق أوسطية، وفق ما بات يُعرف بالتفويض الأميركي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بإدارة الملف اللبناني وبشكلٍ خاص ملف رئاسة الجمهورية. |
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|