كلام للبخاري قد يؤدي الى جلطة عند بعض اللبنانيين!
أشار رئيس تحرير شبكة مرايا الدولية فادي بودية إلى أن "الملف الرئاسي بين مدّ وجزر، فعلى المستوى الداخلي تعمل المعارضة على التوافق على إسم موحد لها تواجه فيه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، علماً أن الإعتراض عليه كان يتلخص بالفيتو السعودي، الذي لم يعد قائماً بعد الزيارة الناجحة التي قام بها فرنجية لليرزة ولقائه بالسفير السعودي وليد البخاري.
و أضاف "كذلك حملت زيارة السفير السعودي إلى كتلة الإعتدال الوطني دلالات مهمة بعد الكلام الواضح عن رفع الفيتو وبعد علامات الموافقة التي إرتسمت على وجه السفير عندما سُئل عن موقف المملكة من إنتخاب فرنجية، ولا أستبعد زيارة البخاري إلى الضاحية أو زيارته للسفير الإيراني الذي طبعاً سيرحب بها، فما من مانع لذلك".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|