الصحافة

الحل الرئاسي: "هزة مالية" ودولار فوق الـ150!!

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

تعتبر مصادر مواكبة للملف الرئاسي ان المرحلة الحالية، اي الممتدة من مطلع الاسبوع الحالي حتى مطلع الشهر المقبل لا تبدو مريحة، من منطلق إن انتهاء ولاية سلامة واستلام نوابه مكانه لن يمرا على الارجح بالسلاسة التي اعتقدها البعض، وهي قد تشهد مدا وجزرا لايصال رسائل معينة، كما فرض شروط قاسية على السلطة السياسية، اذ يبدو واضحا ان نواب الحاكم يطالبون بضمانات لاستلام مهامه، مع ترجيح تقديم استقالتهم في الساعات والايام المقبلة، بمحاولة لتخفيف وطأة المسؤولية عنهم.


وتعتبر المصادر ان وحدها هزة مالية كبيرة كقفز سعر الصرف الى150 الف ليرة مثلا، قد يؤدي لانقلاب بالمشهد السياسي، فيسرّع عملية انتخاب الرئيس التي يبدو وفق المعطيات انها لن تحصل قبل شهر آذار المقبل، وما فتح ملف مَن سيخلف قائد الجيش العماد جوزاف عون، الذي تنتهي ولايته في ١٠ كانون الثاني المقبل، الا نتيجة قناعة من كل القوى بهذا الواقع المرير.

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا