محليات

عن "الإنتقال جنوبًا إلى خط القرى"... تحذيرٌ إسرائيلي جديد!

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور على حسابه عبر منصة "إكس" تذكيرًا جديدًا لسكان جنوب لبنان.

وأشار إلى أنه حتى إشعار آخر، يُحظر على المواطنين الانتقال جنوبًا إلى خط القرى ومحيطها.

وذكر أدرعي في المنشور: "جيش الدفاع لا ينوي استهدافكم، ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوبًا حتى إشعار آخر. كل من ينتقل جنوب هذا الخط يعرض نفسه للخطر".

كما أضاف: "يرجى عدم العودة إلى القرى التالية: الضهيرة، الطيبة، الطيري، الناقورة، أبو شاش، ابل السقي، البياضة، الجبين، الخريبة، الخيام، خربة، مطمورة، الماري، العديسة، القليعة، ام توته، صليب، ارنون، بنت جبيل، بيت ليف، بليدا، بني حيان، البستان، عين عرب مرجعيون، دبين، دبعال، دير ميماس، دير سريان، حولا، حلتا، حانين، طير حرفا، يحمر، يارون، يارين، كفر حمام، كفر كلا، كفر شوبا، الزلوطية، محيبيب، ميس الجبل، ميسات، مرجعيون، مروحين، مارون الراس، مركبا، عدشيت القصير، عين ابل، عيناتا، عيتا الشعب، عيترون، علما الشعب، عرب اللويزة، القوزح، رب ثلاثين، رامية، رميش، راشيا الفخار، شبعا، شيحين، شمع، طلوسة".

وكانت قد قبلت إسرائيل ولبنان اقتراحًا تدعمه الولايات المتحدة لإنهاء الصراع الحدودي المستمر منذ 13 شهرًا والذي تحول إلى حرب شاملة في أيلول مع حزب الله.

وقال الرئيس الأميركي، جو بايدن، إن الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في وقت مبكر من صباح الأربعاء، الساعة 4 صباحًا بالتوقيت المحلي: "مصمم ليكون وقفًا دائمًا للأعمال العدائية".

وذكر بيان مشترك صادر عن بايدن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن وقف إطلاق النار "سيخلق الظروف اللازمة لاستعادة الهدوء الدائم ويسمح للمقيمين في كلا البلدين بالعودة بأمان إلى منازلهم على جانبي الخط الأزرق"، في إشارة إلى الوضع الفعلي على الحدود بين لبنان وإسرائيل.

وينص الاتفاق على وقف الأعمال العدائية لمدة 60 يومًا، وهو ما وصفه المفاوضون بأنه أساس لهدنة دائمة. وخلال تلك الفترة، من المتوقع أن ينسحب مقاتلو حزب الله بحوالي 40 كيلومترًا (25 ميلًا) من الحدود الإسرائيلية اللبنانية، بينما تنسحب القوات البرية الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية.

وكان قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701، الذي أنهى آخر حرب شاملة بين البلدين في عام 2006، هو أساس الاتفاق، وتمحورت المفاوضات بشكل أساسي حول إنفاذ المعاهدة.

وبموجب الاتفاق، سيُنفذ لبنان رقابة أكثر صرامة على تحركات حزب الله جنوب نهر الليطاني في البلاد، لمنع المسلحين من إعادة تجميع صفوفهم هناك. وسيتم تكليف قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجيش اللبناني ولجنة متعددة الجنسيات بالإشراف على تحركات الجماعة المدعومة من إيران.

وتعهدت إسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في حال خرق الاتفاق.

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا