استثمار خليجي بتدهور علاقات أوروبا بإسرائيل أجبر ترامب على كَبْس "الزرّ اليساري"؟؟؟...
هذا السلاح خارج النقاش!
تبحث زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى بيروت سلاح حركة فتح في المخيمات، في حين تشير المعلومات إلى بقاء سلاح حركتَي حماس والجهاد الإسلامي مرتبطاً بتوقيت تسليم سلاح حزب الله متى حانت التسوية الإقليمية مع إيران لأنهم يشكلون أذرعها المسلّحة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|