الحرب في هذا التوقيت!
يشير مراقبون الى ان الاداء الحَذِر للعهد وتلويح حزب الله بـ"فزاعة" الحرب الاهلية، قد يؤدي الى خيارين اثنين: اما ابقاء لبنان في دوامة من الانهيار واما حربا اسرائيلية لا تُبقي ولا تذر وفي توقيت ليس بالحسبان.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|