بالفيديو- في سجن صيدنايا... العثور على امرأة عمرها 85 عاماً: "لا تتركوني"
مصالحة وزير الدفاع و"القائد" تحت الاختبار والحلّ إلى الأسبوع المقبل
جزم كثر أنّ الاجتماع المالي العسكري في السراي يوم الأربعاء بحضور وزيرَي الدفاع والداخلية وقادة الأجهزة الأمنية للبحث في "الزَودات" للعسكر انعقد خصّيصاً لإعداد "الممرّ الآمن" للقاء وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم وقائد الجيش العماد جدزف عون، بحيث لا ينكسر أحدهما للآخر، وذلك بعدما فشلت كل الوساطات السابقة في جمعهما في غرفة واحدة.
وفق معطيات "أساس"، لم يكن قد اتُّخذت حتى يوم أمس أيّ إجراءات تشكّل تراجعاً عن القرارات التي اتّخذها الطرفان ربطاً بـ "مصالحة السراي" ثمّ لقاء الساعتين في وزارة الدفاع.
الوزير لم يقصد مكتبه أمس في اليرزة، والتعيينات وقرارات الفصل العالقة في الجيش لا تزال في دوّامة عدم الحسم، ولم تتبلّغ الأجهزة الأمنية أيّ أمر في شأن القرارات المُتضاربة الصادرة عن قائد الجيش ووزير الدفاع بموضوع ترخيص حمل السلاح.
لكنّ مصادر معنيّة تؤكّد لـ "أساس" أنّ "الجليد انكسر"، متوقّعة حصول حلحلة تدريجية بدءاً من الأسبوع المقبل، وأن يسهِم الـ "ويك إند" أكثر في تبريد الأجواء الساخنة تمهيداً لإزالة ألغام التضارب في التوجّهات.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|