بالفيديو : من جديد ..الرئيس الشرع وزوجته يتجولان في حديقة تشرين في دمشق
ريفي في عيد قوى الأمن: هي ضمانة لحفظ الأمن والإستقرار
لمناسبة العيد 164 لقوى الأمن الداخلي كتب النائب أشرف ريفي عبر حسابه على "أكس":
"في العيد الـ١٦٤ لتأسيس قوى الأمن الداخلي، أتوجه من معالي وزير الداخلية إبن المؤسسة، ومن قيادتها ورجالها وعناصرها ضباطاً ورتباءَ وأفراد بالتهنئة، وأطالب الحكومة بأن تُولي المؤسسة كل الدعم، لاسيما في تحصين وتعديل الرواتب والضمانات الصحية والعائلية.
وتابع ريفي :" قوى الأمن إلى جانب المؤسسات العسكرية والأمنية هي الضمانة لحفظ الأمن والإستقرار وقد عمِلت في أسوأ الظروف وصمدت، وهي الآن تتابع مهمتها في ظل قيادةٍ نثق بأدائها وحرفيتها ونزاهتها ووطنيتها. ألف مبروك عيدكم، ودمتم درعاً نفتخر به لحماية لبنان واللبنانيين".
وفي سياق متصل كان ريفي قد كتب في تعليق سابق على حسابه على منصة أكس: "خدمتُ ٤٠ سنة في قوى الأمن الداخلي، وكنت قائدها لمدة ثماني سنوات، ونمت أكثر من نصفها في المكتب ساهراً على أمن اللبنانيين، وتعرضتُ على الأقل مرة واحدة لمحاولة إغتيال في تفجير سيارة دمّرت منزلي تدميراً كاملاً وراتبي أقل من ١٣٠٠ دولارشهرياً، (وأنا جامعي)".
وقال ريفي: "كيف يتقاضى عضو معيّن في هيئة ناظمة أو مجلس إدارة منذ أيام أكثر من عشرة أضعاف راتبي؟. هل تعلمون أن راتب العسكري الشهري وراتب الموظف المدني لا يكفي مصروف عائلته لمدة خمسة أيام فقط؟".
وتابع: "في دولة توتاليتارية سقطت مؤخراً، سُئل أحد الخبراء عن أسباب عدم دفاع الجيش وقوى الأمن عن نظامها؟ فكان جوابه وببساطة: وهل تعتقدون أن العسكر مستعد أن يموت ليستمر نظام البؤس والحرمان واللاكرامة؟".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|