بالعمليات العسكرية لا بالانتفاضات الشعبية... هكذا بدأت حقبة شرق أوسطية جديدة...
ماذا يجري في الضاحية؟
لوحظ أن بعض مالكي الشقق السكنية في الضاحية المتضررة حتى المتضررة منها قاموا بترميمها وتأجيرها بأسعار متهاودة نسبياً، وهو يعكس حال التردد بالعودة الى منازلهم كما ان ميسوري الحال لم يعودوا للسكن بل فضلوا البقاء في أماكن نزوحهم. وحتى اليوم تبدو احياء كانت مكتظة ما قبل نشوب الحرب، شبه خالية ومحال لا زالت مقفلة خاصة ان تغطية اصلاح الاضرار لم تشمل البنى الاقتصادية التي يئن اصحابها من وطأة الظروف الصعبة بعد تهجيرهم وتوقّف أعمالهم.
شاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|