بورصة الأسماء الرئاسية تتحرك ببطء والدور الفرنسي يكاد يتبخّر
رئاسيا وباستثناء الحراك الفرنسي، تبقى بورصة الأسماء الرئاسية تتحرك ببطء. ثمة انطباعات مستجدة تشير الى ان فرنسا كانت تستفيد من التباين السعودي ـ الايراني، لتلعب دور الوسيط بين الدولتين الإقليمتين الكبيرتين، وهذا الدور تبخر أو كاد، بعدما أصبح التواصل مباشراً بين البلدين منذ توقيع اتفاق بكين.
وسيكون رئيس حزب الكتائب سامي الجميل على موعد في الإليزيه غداً الثلاثاء مع حامل ملف الرئاسة اللبنانية المستشار الرئاسي الفرنسي باتريك دوريل، لإجراء جولة حول الاسماء المطروحة.
وبحسب "الأنباء" الكويتية رئيس «الكتائب»، كما رئيس «القوات اللبنانية»، يرفضان وصول أحد مرشحي الممانعة الى قصر بعبدا، ويعتبران فرنجية ممانعا بالسليقة وبحكم ترشيحه من قبل «أمل» وحزب الله، فضلا عن علاقاته السياسية التاريخية بهذا الخط المتحالف مع ايران.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآنشاركنا رأيك في التعليقات | |||
تابعونا على وسائل التواصل | |||
Youtube | Google News |
---|