محليات

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

يتوجه الشرق الاوسط إما صوب وقف الحروب وإما صوب تصعيد الجبهات لا سيما تلك المفتوحة مع إسرائيل. 
في المواعيد الحاسمة، العينُ على الثاني والعشرين من أيلول موعدِ إستئناف مؤتمر دولي يعقد في نيويورك، يبحث حل الدولتين. 
السعودية وفرنسا تلعبان دوراً محورياً في الإعداد للمؤتمر، أما الولايات المتحدة وإسرائيل فترفضان حتى فكرة إقامة الدولة الفلسطينية.
 
المؤتمر الذي يحمل عنوان "مؤتمر فلسطين الدولي" كان يفترض عقدُه ما بين السابع عشر والعشرين من حزيران الفائت على هامش الجمعية العمومية للامم المتحدة، لكن الهجوم الاسرائيلي المفاجئ على إيران في الثالث عشر من الشهر نفسه، أطاح به.

هذا في المواعيد، أما المؤشرات، فهي توحي بتصاعد سيناريو المواجهة.

فتل أبيب تكثف تحضيراتِها العسكرية لإستكمال الحرب على إيران، رأس المحور الذي أراد تدمير اسرائيل بحسب بنيامين نتنياهو، فيما تواصل طهران إدارة التصعيد عبر حلفائها في المنطقة، ومنهم الحوثيون الذين إستهدفوا في ضربة حساسة اليوم مطار رامون جنوبَ إسرائيل.

ما بين طريق السلام الطويل، والحرب التي قد تنفجر في أي لحظة، يقف لبنان وفيه حليف أساسي لايران هو حزب الله، الذي تتواصل الضغوط في إتجاه حصر سلاحه بيد الدولة.

وفي هذا الاطار، عقدت لجنة إتفاق وقف النار إجتماعاً في الناقورة اليوم، شاركت فيه المبعوثة الاميركية مورغان اورتاغوس وقائدُ المنطقة الوسطى في الجيش الاميركي براد كوبر، كذلك ضباطا من الجيش اللبناني.

معلومات الـLBCI تقول إن الاجتماع كان جيداً وشهد تأييداً للجيش ودعماً له في كل خطواته، من العمليات التي يقوم بها جنوب الليطاني، الى تنفيذه خطة حصرية السلاح بيد الدولة, مع التركيز على تفعيل عمل الميكانيزم، وهنا السؤال:

هل سيتمكن الميكانيزم، المرتبط بالقيادة الوسطى الاميركية، من إقناع إسرائيل بتنفيذ ما عليها من التزامات، فيتقدم الجيش بسرعة صوب إنهاء المرحلة الاولى من خطته في جنوب الليطاني، ليواصل بعدها ما تعهد به؟ وهذا المساء، تناول رئيسُ حزب القوات اللبنانية سمير جعجع موضوع حصرية السلاح فقال: خسرتم الحرب ووافقتم على وقف النار مع علمكم انه استسلام، مضيفاً: "أقصرُ طريق ٍ لاخراج اسرائيل من الجنوب قيامُ دولة فعلية في لبنان فهل يكون مطلب ُ حصر السلاح غيرَ وطني أم هو المطلب الوطني الوحيد؟". 

*****************

مقدمة تلفزيون "أن بي أن

جرعة ارتياح سرت مفاعيلها بعد طرح الجيش اللبناني خطته بشأن حصرية السلاح على النحو الذي أخذ مجلس الوزراء علمـًا به. ومما لا شك فيه أن الخطة العسكرية تعيد عناوين السلاح إلى جادّة المنطق العقلاني الهادئ تحت سقف الحفاظ على السلم الأهلي وترتيب الأولويات وفق المصلحة الوطنية.
وعلى مستوى البـُعد الخارجي يترقب لبنان الموقف الدولي من الخطة العسكرية وهو موقف ربما يتبلور في الأيام المقبلة التي ستكون شاهدة على حركة موفدين باتجاه لبنان.

طلائعُ هذه الحركة أميركية عـَكـَسـَها وصول الموفدة مورغان أورتاغوس لمناسبة زيارة قائد المنطقة الوسطى في الجيش الأميركي براد كوبر. لكن المعطيات المتوافرة حتى الآن تشي بأن مهمة الوفد الأميركي عسكرية - أمنية أكثر منها سياسية.

وفي هذا الإطار شاركت أورتيغاس وكوبر في اجتماع عقدته لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار في رأس الناقورة قبل القيام بجولة جوية فوق مناطق جنوب الليطاني. والتأم الاجتماع وسط حديث عن اتجاه نحو تفعيل عمل (الميكانيزم) بعد فترة اتـّسمت بالكسل ويترافق هذا الأمر مع الاستعداد لتغيير رئيس اللجنة الحالي - الأميركي مايكل ليني - في إجراء روتيني يحدث كل ستة أشهر ويتوقع ان يتسلم الرئيس الجديد مهامه خلال أسابيع قليلة.

وبعد الوفد الأميركي يحط في لبنان الموفد السعودي يزيد بن فرحان في زيارة متوقعة منتصف الاسبوع المقبل.

أبعد من لبنان تتكثف الاعتداءات الإسرائيلية في القطاع الذي فتح وزير حرب الكيان باب الجحيم على عاصمته: غزة لكن ذلك لم يـَحـُل دون إطلاق المقاومة صواريخ باتجاه إحدى مستوطنات الغلاف.
اما على المسار السياسي فثمة ترويج إسرائيلي لمقترح أميركي جديد يتضمن الإفراج عن جميع الأسرى المحتجزين في غزة مقابل إنهاء الحرب.

وقبل إعلان هذا المقترح أكدت حركة حماس انفتاحها على أية أفكار أو مقترحات تحقق وقفـًا دائمـًا لإطلاق النار وانسحابـًا شاملاً لقوات الاحتلال من القطاع ودخولاً غير مشروط للمساعدات وتبادلاً حقيقيـًا للأسرى من خلال مفاوضات جادة عبر الوسطاء.

وانتصارًا لغزة ضربت مسيرة تابعة لحركة أنصار اللـ في اليمن مطار رامون في النقب وأصابت قاعة المسافرين.

******************

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

بين تعنت فريق اول ومزايدات فريق ثان تمضي ايام اللبنانيين، الذين يتفرجون على مسؤوليهم يدورون حول انفسهم، متخبطين في القرارات، وغارقين في بحر الوعود غير القابلة للتنفيذ.

الفريق الاول، متمسك بأدبيات ما قبل نتائج حرب الاسناد واتفاق وقف اطلاق النار في تشرين الثاني الماضي.

والفريق الثاني، يستغل مواقف الفريق الاول في السياسة المحلية، ويستثمرها انتخابيا منذ الآن، وهو مدرك تمام الادراك ان ملف السلاح بالغ التعقيد ويتداخل فيه اكثر من عامل، ولاسيما التركيية الطائفية والمذهبية للمجتمع اللبناني.

اما السلطة، فحينا تُقدم واحيانا تتراجع، على وقع الضغوط الخارجية والمخاوف الداخلية من الانزلاق نحو نزاع اهلي.

فمن يكسر الطوق ويخرج لبنان من الحلقة المفرغة ويضع المدماك الاول للحل الجذري المطلوب؟
القصة بالتأكيد ليس قصة اشخاص، بل قضية نهج ينبغي ان يكون سياديا، وقرار يجب ان يكون لبنانيا، ولو اخذ في الاعتبار موازين القوى الاقليمية والدولية.

فالمطلوب حل لبناني المنطلق ولبناني الهدف. واذا كان المنطلق حماية الارض والشعب والهدف حصر السلاح، فالمعادلة ليست صعبة على الاطلاق اذا سادت روحية التفاهم الوطني. اما النقيض، فتعنت لا ينقذ وطنا ومزايدات لا تبني دولة.

***************

مقدمة تلفزيون "المنار"

فيما كانت عيونُ الصهاينة، وقُبَبُهُمُ الحديديةُ وسهامُهم ومقالعُ داوودَ مُسلّطةً على مطارِ بن غريون ، جاء النبأُ اليقينُ من اليمن ، طائرةٌ مُسيّرةٌ تنفجرُ في مطارِ رامون جنوبيَ فلسطينَ المحتلة ، وتَضرِبُ كلَّ اوهامِ الصهاينةِ بأنَّ الاغتيالاتِ يُمكنُ أن تُزيحَ أصابعَ أهلِ الحميّةِ عن الزِناد ، وتَحرِفَ البوصلةَ عن جبهةِ اسناد ِ غزة ، لتفضحَ أكثرَ المتآمرينَ من عربٍ وأعراب، مَن ضُربت عليهم الذِلةُ لخِذلانِهم الحقَّ وأهلَه.

وحتى لا يَتشابَهَ على الصهاينةِ الامرُ كما حصلَ مع بقرةِ نبيِّ الل موسى عليه السلام، حَسَمَ اليمنيونَ بأنَّ ضربةَ هُدهُدِهِم الذي تَخفَّى عن كلِّ أجهزةِ الترصدِ والمراقبةِ ليسَ رداً على عمليةِ اغتيالِ رئيسِ الحكومةِ وعددٍ من وزرائِه ، فالقياديُ في حركةِ أنصار الل حزام الاسد غردَ بالعبريةِ قائلاً: الانتقامُ الحقيقيُ لم يبدأْ بعد، ما ينتظرُكم سيكونُ أقسى بكثير.

في المحصِّلةِ دشَّنَ اليمنيونَ عَنوةً مطارَ رامون . فقد علَّقَ مراسلُ القناةِ 14 الصهيونيةِ على العمليةِ بعبارةٍ ساخرةٍ قائلاً : يبدو أنها أولُ طائرةٍ دوليةٍ تهبطُ في المطارِ منذُ افتتاحِه.

أما في مَدارجِنا، فما اِن يغادرَ مبعوثٌ أميركيٌ حتى يهبطَ آخر ، جديدُ الزوارِ قائدُ القيادةِ الوسطى في الجيشِ الاميركيّ براد كوبر brad cooper الذي شارك اليومَ مع مورغان اورتاغوس في اجتماعٍ للجنةِ وقفِ النارِ في رأسِ الناقورة ، وختمَ بجولةٍ جويةٍ عبرَ مروحيتينِ على طولِ المنطقةِ الحدودية. اجتماعٌ دامَ أربعَ ساعاتٍ للجنةٍ كان قد نعاها برَّاك الذي سُجلَ غيابُهُ اليومَ بعدَما سَجلت ورقتُه المشؤومةُ تراجعاً في الايامِ الاخيرة. وتحسباً لتداعياتِ ذلك ، دعا حزبُ الل على لسانِ نوابِ كتلةِ الوفاءِ للمقاومة الدولةَ الى الاستعدادِ لمواجهةِ الضغوطِ القادمةِ بعدَ جلسةِ الجمعةِ الحكوميةِ في الخامسِ من ايلولَ الجاري ، وما نتجَ عنها ، وعدمِ تكرارِ خطيئةِ الخامسِ والسابعِ من آب.

*****************

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

يومٌ جنوبي بامتياز، بطلاه: قائدُ المنطقةِ الوسطى في الجيش الأميركيّ الأميرال براد كوبر، والموفدةُ الأميركيّةُ مورغان اورتيغاس. العنوان الأكبر لليوم الطويل : تفعيلُ عملِ لجنةِ الإشراف على تطبيق وقفِ إطلاقِ النار بين لبنانَ وإسرائيل. فكوبر وأورتيغاس شاركا في اجتماع اللجنة، قبل أن يقوما بجولة على طول الحدودِ الجنوبيّة. ووَفق معلوماتِ ال "ام تي في"  فإنّ الأميركيّين يسعون منذ مدةٍ لتفعيل عملِ لجنةِ المراقبة، لذلك سيعمدون بعد أسبوعَين إلى تغيير رئيسِ لجنةِ مراقبةِ وقفِ إطلاقِ النار بجنرال أميركيّ آخر. وعُلم أنّ الرئيس الجديد للّجنة سيصل بعد أسبوعين، وهو من قوات المارينز. الأجواء التي تسرّبت من اجتماع اليوم فيها إيجابيةٌ واضحة. وفق متابعين فإنَّ  إسرائيل أبدت ليونةً نسبيّةً تجاه لبنان في اجتماع لجنةِ المراقبة، كما أنّ الولاياتِ المتحدة أظهرت إيجابيّةً تجاه خُطةِ الجيش لحصر السلاح، معتبرةً أنّ على إسرائيل اتخاذَ قرارٍ ما لمواكبة القرارات اللبنانيّة الإيجابيّة. المواكبة الأمنيّة الجنوبية لخُطة حصر السلاح ستُدَعَّمُ بمواكبة سياسيّة. إذ علمت ال "ام تي في" أنّ الموفد السعوديّ الأمير يزيد الفرحان سيزور لبنان الأسبوعَ المقبل على الأرجح، وذلك للإضطلاع على الواقع اللبنانيِّ عن كثب، وخصوصاً بعد قرارِ الحكومة تبني خُطةَ الجيش لحصر السلاح. إذاً، ورغم كلّ ما يقالُ ويشاعُ في بعض الأوساط ، فإنّ الأمور تسير في الإتجاه الصحيح. فمبدأ حصرِ السلاح قد اُقرَّ رسميّاً وعمليّاً، والأمورُ مترابطة ببعضها بعضاً. أيّ أنه لا يمكن عزلُ الإهتمامِ الأميركيّ الفائق بالوضع الجنوبيّ إلا من زاوية حرصِ الولاياتِ المتحدة على تحقيق خَطواتٍ عمليّةٍ نهائيّةٍ في ما خصَّ جنوبَ الليطاني ما ينعكس إيجاباً على الوضع اللبنانيّ ككلّ. لكن قبل تفصيل المستجدات الأمنيّة والسياسيّة نتوقف عند ظاهرةٍ فلكية يرصدُها عشاقُ الفضاء وعلماءُ الفلك. فالليلة بالمفهوم الفلكي ليلة إستثنائية نادرة، يُطلّ فيها القمرُ بحلة حمراء زاهية، في مشهد يجمع بين العلمِ والخيال.

***************

مقدمة تلفزيون "الجديد"

من رأس الناقورة.. جرى تبديلُ رأسِ "الميكانيزم" وإنْ كانَ هذا الإجراء روتينياً ويَحدُث كلَ ستةِ شهور لكنْ هل تكون "الثالثة ثابتة" على تفعيلِ عملِ لجنةِ مراقبةِ وقفِ إطلاق النار بعدَ الانكفاء عن القيامِ بدورِها؟ كلُ المؤشرات.. وعلى رأسها مشاركةُ الجنرال "فوق العادة" براد كوبر قائدِ المِنطقة الوسطى ترافقُه الموفدةُ الميركية مورغان أورتاغوس في اجتماعِ اللجنة.. تدلُّ على أن القرار وعلى أرفعِ مستوى في الإدارةِ الأميركية قد اتُّخِذ في تشغيلِ محركاتِ اللجنة للقيامِ بواجبِها باتجاه الضغط على إسرائيل لتنفيذِ اتفاقِ وقف الأعمال العدائية المُطبَّق من جانبٍ واحد زيارةُ كوبر وأورتاغوس الخاطفة، وحضورُهما الاجتماعَ الأمني الخماسي في مِنطقة اليونيفيل المحايدة.. رسالةٌ واضحة عن جِديّة التعاطي الأميركي في المرحلةِ الراهنة وإنْ هي كانت مبرمجةً قبلَ الجلسةِ الحكومية الأخيرة إلا أنها جاءت بعدَ جلسةِ الخامس من أيلول التي رَحّبت بخطّةِ الجيش لحصرِ السلاح والتي عَزّزها موقفُ رئاستَي الجمهورية والحكومة، وحَظيت بالتوافق.. وإن "تمنّع الثنائي وهو راغبٌ" وقَرّبتِ المَسافات بين جميعِ الأطراف التي تلقّفتها بإيجابية وأَرخَت ظِلالاً من الاستقرار على البلاد وعلى مفاعيلِ جلسةِ الجمُعة.. جاءَ أحدُ الميكانيزم حيث استَمعت اللجنة تحتَ إشراف كوبر-أورتاغوس للإحاطةِ التي قَدّمها ممثلُ الجيشِ اللبناني وتضمّنت تصوّراً شاملاً للمرحلةِ الأولى من الخطةِ الأمنية.. ومركزُها جنوب الليطاني وأبرزُ بنودِها نزعُ السلاح غيرِ الشرعي وانتشارُ وَحداتٍ عسكرية وضبطُ المعابر ومنعُ إدخالِ الأسلحة الى المِنطقة ومصادرةُ الاسلحة التي يَتِمُ العثورُ عليها بعدَ الانتشار وعلى نتائجِ المرحلة الأولى يُبنى المقتضى في استكمالِ المراحلِ الأخرى الجانبُ الأميركي لاسيما قائدُ المِنطقة الوسطى رحّب بالعرضِ اللبناني وطَلبَ تزويدَه بتفاصيلَ إضافية حولَ آلياتِ التنفيذ والقدُراتِ المَيدانيةِ المطلوبة ما يَعكِسُ اهتمامَ واشنطن بتعزيزِ التنسيق معَ المؤسسةِ العسكرية اللبنانية المُخوّلة حصراً تسييلَ الموقفِ الحكومي اللبناني من الورق إلى أرضِ الواقع كإثباتٍ على مدى جِديةِ لبنان في بسطِ سلطةِ الدولة وبقُواها الذاتية على الأراضي اللبنانية والاهتمامُ الأميركي لم يكن ليَبلُغَ مستوى القيادةِ الوسطى لولا وَحدةُ الموقفِ الحكومي اللبناني الذي تَلاقى في جِديتِه معَ أولِ بيانٍ عالي اللهجة لمجلسِ التعاونِ الخليجي على مَسافةِ أيامٍ من مؤتمرِ حلِّ الدولتين في نيويورك برعايةٍ سُعودية فرنسية وتَضمّنَ البيان ترسيمَ خطوطٍ حُمر جديدة للأمنِ الإقليمي، معَ التشديد على أهميةِ حلِ الدولتين كأساسٍ لتحقيقِ السلام في الشرق الأوسط لم يكُن البيان "عابرَ سبيل" في المرحلةِ الراهنة بل يتزامنُ معَ "حُلُمِ "بنيامين نتنياهو بإسرائيلَ الكبرى التي تُهدِّدُ بقضمِ أراضٍ عربيةٍ وخليجية ما قد يُقوِّضُ الاتفاقياتِ الإبراهيمية ويَضعُ الرئيسَ الأميركي دونالد ترامب بينَ خِيارين أحلاهُما مُرّ: إما التخلي عن حِلفِه الخليجي وخزائنِه وإما اللَحاقُ بنتياهو "إلى الخراب".

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا