محليات

حزب الله يتراجع ويولي حسن عليق القيادة؟

Please Try Again
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

في جلسة نقاشات سياسية قارن احد المتحدثين حال حزب الله قبل 2024 وبعدها بالفارق بين السيد حسن نصرالله والشيخ نعيم قاسم، وعليكم انتم ان تحددوا.
وعلى الرغم من دقة المقارنة بخلفياتها السياسية والقيادية والكاريزماتية والعسكرية والدينية والاقليمية، الا انه يبقى للقيادة الجديدة هيبة، اما ان تصبح القيادة عند حسن عليق فهنا الطامة الكبرى، التي لا نتمناها لخصمنا رغم شدة الخلاف.

منذ يومين يخرج القائد المبجل عبوسا غاضبا، يصور نفسه بسيارته على طريقة جيمس بوند شاتما متوعدا رئيسي الجمهورية والحكومة وداعيا الناس للتخريب ورمي النفايات على الطرقات بهدف قطعها.

تتراجع قيادة الثنائي عبر مصادر وتسريبات وبيانات رسمية فيما حسن بوند متأبطا القيادة والسيطرة يوزع المسؤوليات هنا أقفلوا. هنا ادعموا. هنا افتحوا، وهنا انفخوا بنار الفتنة او بأي اشياء اخرى.

يقبل حسن بوند ومن خلفه حماية اللبنانيين ويطبل لوزير الثنائي بعد قراره منع الطائرات الايرانية من الهبوط في المطار ويشرئب عندما تحاول الدولة فعل ذلك.

يعرف ايضا ان هناك قرارات متفق عليها قبل وقف اطلاق النار ووافقوا جميعهم (الثنائي) عليها من ضمنها هذا النوع من القرارات لكنه كما من يقف وراءه يتذاكون وينقلبون على الاتفاقات.
حتى وصف البيانات الرسمية عمن يقف وراءه بأنهم عصابات ورعاع لكن معليش "حسن بيحملها".

غدًا سيخرج حسن ليرد ويكرر التوصيفات الممجوجة القذرة المعلوكة على شاكلة عميل وعملاء ولن نرد عليه ونذكره من اي بيئة خرج العملاء ، كما ان قضية من هو ضدنا في السياسة عميل أضحت ساقطة ومضحكة.

وفي المحصلة لم نعتد على حزب الله بقفازات، واذا اراد استعمالها ضمن السياسة الجديدة فلينتق منها نوعية جيدة غير التي نراها.

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب

تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.

انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل
Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ...
اضغط هنا